حينما انظر اليها أرى فيها سر عميق
فابدا بالبحث عن تفسير له
عيناها الحنونان الدافءتان تخبران ولا تخبران
اندهش لجماليهما ولحسن صنع خالقهما
وأشعر بالأمان حين النظر والتأمل فيهما
وتلك الغمازتان المحفورتان على خديها كنقش الفنان
فحين يضحكان تلك الوجنتان يرسم سحر في الأكوان
وتنطفا نار قد تثور من أعماق بركان
ثم يتسالان إلى أين يتجه الإحساس كان الحنان
طفلة بريءه تضحك وكأنها فراشة تطير في البستان
شابة جميلة تتمايل مزروعه من فروع غصن البان
ساحرة شاعرة تطرب لها كل الأذان

الابدكار

دبي - يتزامن شهر رمضان المبارك هذا العام مع ارتفاع حرارة الطقس خلال هذه الفترة من السنة، ما يجبر الكثيرين على البقاء في الأماكن والمساحات الداخلية المكيفة للتخفيف وطأة الحر. ولكن إذا كنت تخطط لاستضافة مائدة إفطار أو تجمع عائلي، فسنحتاج إلى مساحة أكبر من المعتاد، ومن المنطقي الاستفادة من المساحة التي توفرها حديقة المنزل أو الشرفة (التراس) بغض النظر عن حالة الطقس.

 

استمتع بأجواء منعشة

إن التغلب على حرارة الصيف المرتفعة والاستمتاع بأجواء لطيفة ومعتدلة هي مسألة أسهل مما تتوقع، إذ توفر بورتاكول أجهزة تبريد متنقلة للمساحات الخارجية تشكل بديلاً مثالياً لأجهزة التكييف التقليدية؛ فعوضاً عن التبريد المسرف في استهلاك الطاقة، تستخدم هذه الحلول مياه الصنبور العادية التي تسحب الحرارة من الجو عندما تتبخر دون أن تترك أي رذاذ أو أثر في الجو. وقد اعتمد هذا المبدأ منذ القدم، عندما كان يخزن الثلج لاستخدامه في الصيف، بينما في مصر القديمة كان يعلق نبات القصب الرطب ليجف من خلال النوافذ المفتوحة ليرطب ويبرد الأجواء.

 

الاستفادة من الظلال

يمكن الحدّ من شدة أشعة الشمس عبر البقاء في الأماكن المظللة، حيث تعتبر الخيام والأكشاك من الأشياء التي يفضل اقتناؤها للاستفادة من ظلالها في الحدائق الكبيرة، في حين يمكن توفير مظلات صغيرة أو أشرعة لتظليل المساحات الصغيرة. وفي حال محدودية الميزانية، فبالإمكان استخدام ما يتوفر من الأقمشة أو الأغطية والارتجال لتصميم مظلات بأشكال وتصاميم ملتفة لتعطي مظهراً جذاباً. كما تمثل المظلات الشاطئية خياراً جيداً، فالعديد منها يوفر حالياً الحماية من الأشعة فوق البنفسجية.

 

التخلص من الحشرات المزعجة

مع قدوم فصل الصيف وارتفاع درجات الحرارة، تنشر الكثير من الحشرات المزعجة كالذباب والبرغش والبعوض. لا تجعل هذه الحشرات تفسد عليك خططك الصيفية، فبالإمكان استخدام وسائل طبيعية للتخلص منها كاستخدام شموع السترونيلا والبخور على سبيل المثال، فهي رخيصة الثمن وتعتبر وسيلة غير سامة لمكافحة الآفات والحشرات، ولا تتسبب بإزعاج أو مضايقة للضيوف. وتتوفر هذه الأنواع بأشكال وأحجام مختلفة، ويمكن أن تكون على هيئة شموع توضع في أواني فخارية أو زجاجية جميلة متعددة الأشكال لتضفي مظهراً جذاباً على الحديقة.

 

الاستخدام الأمثل للإضاءة

سواء كنت تخطط للقيام بحفلة كبيرة أو قضاء وقت اجتماعي مع الأحبة، فإن استخدام الإضاءة المناسبة سيوفر لك الأجواء المثالية التي تبحث عنها. وإن اختيار الأماكن والمواقع المناسبة لوضع مصابيح الإضاءة يمكن أن يوفر الإضاءة للزوايا البعيدة والمظلمة، في حين أن حبال أضواء الزينة التي تعمل بالطاقة الشمسية يمكنها أن تضفي لمسة جمالية للشرفات من خلال لفها على سور الشرفة. كما يمكن أن تلجأ لأعمدة الإنارة الصغيرة لإرشاد الضيوف في الأماكن والممرات المظلمة من جوانب حديقتك.

 

إضافة ديكورات ولمسات جمالية

يمكن أن تضيف إلى حديقتك الخاصة الرايات الملونة الزاهية فهي وسيلة غير مكلفة لإضفاء لمسة جمالية نابضة بالحياة لأماكن الجلوس فيها. ولمزيد من الجاذبية يمكن أن تزين الطاولة بالمفارش الحريرية مع قطعة مركية تلفت الأنظار، وتنشر الوسائد المخملية لتحقيق لمسة فخامة.

دبي - ثبت بعد عصر اليوم الجمعة رؤية هلال غرة رمضان المبارك بالتلسكوب، وفق الراصد عماد مجاهد من جمعية (هواة الفلك الأردنيين).وقال مجاهد أن المركز الدولي للفلكيين، ومقره الإمارات العربية المتحدة، أكد مشاهدة ولادة الهلال والتقط صورا له.ولفت مجاهد إلى أن الإمارات تسبقنا بالتوقيت، لذلك كانت الأسبقية في الرؤية.وينتظر أن يعلن رسميا من قبل دائرة الافتاء ثبوت الرؤية رسميا بعد غروب شمس اليوم الجمعة وعليه يكون غدا اول ايام الشهر الفضيل .

عمان - يكرم مدير عام بنك القاهرة عمان كمال البكري في الخامسة من مساء اليوم فيغاليري بنك القاهرة عمان في مبنى الإدارة العامة بوادي صقره الفائزين بمسابقة بنك القاهرة عمان لرسومات الأطفال – الدورة الثامنة والمدارس التي فاز طلابها , ويقام على هامش التكريم معرض فني للاعمالالفائزه.

بتكريم الفائزين في الدورة الثامنه تضاف الى مجموعة الجاليري من رسومات الاطفال مجموعه فنية اخرى وهي بمثابة بنك فني ثمين وستكون مستقبلا مرجعا فنيا لفن الطفل وستكون ايضا ذاكرة فنيه لمن سيكون فنانا في المستقبل من الاطفال مما يعزز مسيرتهم الفنية.
تعد مسابقة القاهرة عمان لرسومات الاطفال الوحيدة المتواصلة لثمان سنوات وهي الاضخم والاشمل والتي يشارك فيها الطلاب من جميع مدارس المملكة والتي تستقبل فيها لجنة التحكيم وهي من اكاديميين وفنانين ومتخصصين الاف الرسومات

.
تاليا أسماء الطلاب الفائزين من مختلف مدارس المملكة
الفئة الاولى من 5 - 7 سنوات: محمد جراح - اكاديمية ديربي الدولية، محمد خليل- ذكور الطيبة الاعدادية، اميرة يعيش - مدارس النموذجية العربية، دانية اللهواني - ميمونة بنت الحارث الاساسية ، يارا احمد - روضة مدارس الكلية العلمية الاسلامية، كارمينا نالشك - روضة مدرسة الامير حمزة بن الحسين ، سلين ابوعبيد - المنتسوري الحديثة ، يمنى الحنبلي - المنتسوري الحديثة ، حلا الخوالدة - النموذجية بالجامعة الاردنية ، سيلينا ابو عنزة - مدرسة مفهوم الطفل ، تولين القاضي - المدارس النموذجية العربية ، نور محمد - ام نوارة الثانوية للبنات، يوسف ظاهر - المدارس النموذجية العربية ، جنى العباسي - المنتسوري الحديثة ، عبدالرحمن عبدالله - مدرسة الحقيبة التعليمية ، ريان زايد - راهبات الوردية، ايديتياشوككومار - المنتسوري الحديثة ، كرم ابو باشا - اكاديمية روفان النموذجية، دارين حناتلة- النموذجية الجامعة الاردنية ، مريان صوبر- روضة مدرسة الاميرحمزة بن الحسين
الفئة الثانية من 8 - 10 سنوات: غزل ابوجاموس- كلية راهبات الناصرة، اسيل النابلسي - النموذجية داخل الجامعة الاردنية ، لين الجلاد - اناث نزال الاعدادية ، ايمان عيسى - مدرسة الشعاع ، رانيا محمد - ام نوارة الثانوية للبنات، شيماء حمود - اناث البقعة ، عبدالرحمن السعيدات - عمورية الاسلامية، حلا الخريسات - دي لاسال الفرير، يارا عكيلة - المنتسوري الحديثة ، تقى نصرلله - اناث البقعة الاعدادية ، سالي حسين - الرائد النموذجية ، جاد ابوحسان - مدرسة السامية الدولية، رند مغتاض - راهبات الوردية، سلمى جلاد - اكاديمية عمان ، عائشة قادوس - النموذجية الجامعة الاردنية ، ابراهيم الفصلي - مدارس الجودة الامريكية ، رينا مسلم - الوطنية الارثوذكسية ، اسلام ابو صبرة - اناث النظيف الاعدادية، جنى سعادة - ابن رشد الوطنية ، احمد الشرمان - مدرسة الفرديس.
الفئة الثالثة من 11-13 سنة: عبدالرحمن علي - مدرسة اسيا ، زياد الزعبي - مدارس الجودة الامريكية ، بيتا قردي - المنتسوري الحديثة ، سدين الشيخ ياسين بالاضافة للجائزة الكبرى - اناث نزال الاعدادية الاولى ، ديمة مهيار - المنتسوري الحديثة ، نورس عبدالعزيز - اناث الزرقاء الاعدادية، ميهايلا زلوتيا - عبدالحميد شرف ، سدين شاهين - راهبات الوردية، راما ابودبسة - مدرسة القادسية ، سندس هيثم- اناث الزهور الاعدادية ، سلوى ابراهيم - اكاديمية الحضارات العالمية، كارلا طاشمان - الوطنية الارثوذكسية، ديما البدوي - مدرسة رفيدة الاسلامية الاساسية للبنات ، فرح الفقير - بلال بن رباح الاساسية ، مريانا منصور- رفيدة الاسلامية ، عايدة برو - الوطنية الارثوذكسية ، ملاك سلمان - مدارس القمة ، تالا بيروتي - الاهلية للبنات ، سيلين قراجة - المدارس العمرية، اسيل رمان - اكاديمية المكفوفين.

الفئة الرابعة من 14-16 سنة: سارة حسن - مدرسة تلاع العلي ، رامي الشحام - ذكور النزهة، سارة الغلاييني- مدارس النظم الحديثة ، بانة سفاريني - اكاديمية عمان ، دانية عبيدات - ام سلمة الثانوية، غيداء صباح - سكينة بنت الحسين ، فاطمة العزة - اليرموك الثانوية ، مايا سلطان - كلية السيدة الناصرة، تتيانامجدوبة - ام سلمة الثانوية ، لما الذيابات - جمانة بنت ابي طالب الثانوية ، محمد طه السعد- جحفية الثانوية ، اسماء الصويص - عائشة الثانوية، اية الجماحي - اناث التاج، نارودبوغوسدومانيان - المنتسوري الحديثة ، مايا منصور - هند بنت ابي امية ، نادية اتيناكوفا - المدارس العالمية ، ياسمين سلمان - الانجليزية الحديثة ، نور الهدى الحمود - مدرسة الاعدادية الخامسة ، فرح ابوزيد- المدارس العمرية ، نور عثمان - مدارس التربية الحديثة..

عمان - شوو في نيوز - يغني الفنان اللبناني علاء زلزلي  للاردن والملك في العقبه بمناسبة يوم الاستقلال في مدينة العقبه في حفل فني يقام مساء الاربعاء 24 الجاري جاء ذلك خلال المؤتمر الصحفي الذي عقد في فندق الريجنسي اليوم الاحد بحضور اعلامي .

يذكر ان زلزلي إسمه الحقيقي علاء احمد زلزلي وُلدَ في 20 تشرين الأول سنة 1970 (برجه الميزان) ببلدة دير قانون النهر قضاء صور في جنوب لبنان لعائلة لبنانية عريقة في الغناء الأصيل. متزوج ولديه ثلاثة أولاد (مجد، ثائر، لواء). عاش علاء في جنوب لبنان ضمن عائله صغيره تتألف من : والدهِ ووالدتهِ وإخوتهِ (جمانه، نادر، شاة الريم). درس علاء حتى المرحلة الجامعية سنة ثانية (أدب عربي) ثم ترك دراسته حتى يلاحق حلمه في أن يصبح فنان فلقد كان الغناء شغفه، فدرس في الكونسرفتوار الموسيقى” المعهد الوطني للموسيقى" وأنهى دراسته فيها ثم تابع منفرداً وكانت السيدة والدتهُ أولى المشجعات وأول من وقف إلى جانبه، وهي صاحبة الفضل الأكبر لِما هو عليه الآن.
مشواره الفني

كانت بداياته عندما دُعِيَ إلى حفلة زفاف لأقربائهِ وطلِبَ منه أن يغني تحت رغبة الأصدقاء ولبى رغبتهم وعلى أثر تلك الحفلة قدمَ له أحد متعهدي الحفلات عرضاً بالسفر إلى أفريقيا ليغني للجاليات وقد بقي هناك فترة من الزمن ثم عاد وأعَدَّ أول شريط له بعنوان (طريق القدر) عام 1990 من هنا كانت ولادة نجم شاب جديد على ساحة الغناء في لبنان والشرق الأوسط وشمال أفريقيا وهذا الكلام كان يقوله كل من كان يسمعه ويشاهده على المسرح. شابٌ سيحدث ضجه فنيه ضخمه وسيسير على طريق لم يَسرْ عليها أحد من قبلهِ فلقد كان وما زال متفرداً بشكلهِ وأسلوبهِ وجرأتهِ في غنائه وحتى تغيير لباسه وقصة شعره وحركاته على المسرح لهذا لقبه المخرج سيمون أسمر بنجم الشباب. ومنح لكثير من ألالقاب ومنها: روح الهوى والشباب (من: الإعلامي الكبير الراحل جورج إبراهيم الخوري). ملك المسرح وزلزال المسارح (من: الصحافة اللبنانية والمشرقية). ألفيس الشرق (من: رئيس الوزراء الإسترالي).

من إنجازته: سفير فيرساتشي في الخليج لعطر فيرساتشي.
الالبومات

    1990 طريق القدر
    1991 احلى عيون
    1992 وحشتيني
    1994 حبي وجنوني
    1995 لو بدك غيري
    1995 اتدللي
    1995 رهيب
    1995 اتحداني
    1996 الليل المفتوح
    1998 حياتي مغامرة
    1999 مية بالمية
    2001 يا حنون

بيروت - أفادت دراسة بريطانية حديثة أن حصول الإنسان على قسط كاف من النوم خلال الليل يزيد جمال الوجه وجاذبيته، فيما يجعل النوم لساعات قليلة الشخص أقل جاذبية عند الآخرين.
الدراسة أجراها باحثون بجامعة ليفربول البريطانية، ونشروا نتائجها الخميس في دورية "الجمعية الملكية المفتوحة للعلوم" البريطانية.
وأجرى الباحثون تجارب النوم على 25 طالبا جامعيا من الذكور والإناث، وطُلب منهم محاولة النوم جيدا لمدة ليلتين متتاليتين.
وبعد أسبوع، طُلب منهم النوم 4 ساعات فقط في الليلة الواحدة على مدار ليلتين على التوالي، ثم التقط الباحثون صورا لوجوه الطلاب دون وضع مساحيق تجميل بعد جلسات النوم الجيدة والسيئة.
وبعد ذلك، طُلب من 122 شخصًا من النساء والرجال في العاصمة الاسكتلندية ستوكهولم النظر إلى صور الطلاب الذين أجريت عليهم الدراسة، ثم تصنيفها على أساس الجاذبية والصحة والنعاس والثقة، وسؤالهم: "إلى أي درجة ترغب في التواصل مع الشخص الذي في الصورة؟".
وقال المراقبون إن رغبتهم تقل في التواصل مع الطلاب المتعبين، الذين وصفوهم أيضًا بأنهم أقل صحة.
وأوضح الباحثون أن الوجه المتعب، سواء أكان ذلك بسبب الحرمان من النوم أو من غير ذلك، ربما يثير لدى الآخرين مشاعر النفور خوفًا من الإصابة بمرض ما.
الهالات السوداء والجفون المنتفخة
وأشار فريق البحث إلى أن الهالات السوداء حول العين والجفون المنتفخة التي قد تنجم عن النوم المضطرب تعيق تواصل الإنسان مع الآخرين.
وكانت أبحاث سابقة أكدت، أن الحصول على قسط كاف من النوم ليلاً، أي حوالي من 7 إلى 8 ساعات يوميًا، يحسن الصحة العامة للجسم عن طريق زيادة كفاءة جهاز المناعة، ويقي من الأمراض وعلى رأسها السكري والسمنة والفشل الكلوي.
وأضافت أن قلة النوم تزيد خطر إصابة الرجال بأمراض القلب والأوعية الدموية، والسكتة الدماغية، كما تدفع الأشخاص للإفراط في تناول المشروبات التي تحتوي على الكافيين والسكر بكثرة، مثل المشروبات الغازية، ومشروبات الطاقة، التي تزيد من الإصابة بالسمنة والسكري.

دبي - شووفي نيوز -توج نائب رئيس دولة الإمارات رئيس الوزراء حاكم دبي سمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم الفائزين بالمراكز الخمسة الأولى بجائزة مبادرة صانع الأمل العربي.

ومنحت المبادرة كل فائز مبلغ مليون درهم يعادل نحو 270 ألف دولار بالحفل الجماهيري الذي حضره 2500 شخص ونظمته مبادرة صناع الأمل المنضوية تحت مظلة مبادرات محمد بن راشد آل مكتوم العالمية.

ومن أصل 65 ألف مترشح من 22 بلدا، اختارت لجنة التحكيم وتصويت الجمهور فوز 5 من مقدمي الخدمات الانسانية لمجتمعاتهم ومختلف الشعوب، وهم المغربية نوال الصوفي، والعراقي هشام الذهبي والكويتية معالي العسعوسي، والمصرية ماجدة جبران، ومنظمة الدفاع المدني السوري.

وفي ما يلي نظرة إلى صناع الأمل الخمسة الذين بلغوا التصفيات النهائية:

نوال الصوفي

حبل نجاة اللاجئين

تقيم نوال الصوفي في إيطاليا، التي هاجرت إليهامع أسرتها من المغرب قبل سنوات. ورغم انخراطها في العمل الإنساني والمجتمعي منذ طفولتها، متشرِّبةً العطاء من والدها الذي كانت ترافقه لتقديم المساعدة للمهاجرين الجدد إلى أوروبا ومساعدتهم على التأقلم، إلا أن ما تقوم به اليوم بات عصب حياتها وحياة الآلاف ممن يعتمدون عليها، بعدما أصبحت حبل نجاة لآلاف اللاجئين الذين يركبون قوارب الموت لا يحملون معهم سوى الأمل ورقم موبايل نوال.. "الحقينا يا نوال".. "نحن في عرض البحر ".. "المركب لا تستطيع حملنا".. هذه بعض نداءات الاستغاثة اليومية التي تنهال على هاتف نوال النقّال، فقد بات رقمها صلة الوصل شبه الوحيدة بين اللاجئين الذين يتقاذفهم موج البحر وبين خفر السواحل الإيطالي، فتتواصل مع المستغيثين وتحاول أن تحدد مواقعهم قبل أن ترسل المعلومات اللازمة لخفر السواحل للتحرك باتجاه قوارب اللاجئين.

وكانت الأزمات في المنطقة العربية قد تسببت في فورة هائلة في أعداد النازحين واللاجئينمن سوريا والعراق وشمال أفريقيا على متن قوارب الموت التي تشق البحر الأبيض المتوسط بثقل، ليتحول البحر إلى قبر عريض لا يكاد يمتلئ بالموتى حتى يفتح جوفه للمزيد، الأمر الذي جعل حياة نوال كلها تتمحور حول هؤلاء اللاجئين وكيفية التدخل لإنقاذهم من الموج الذي لا يرحم. وقد ساهمت نوال في إنقاذ أكثر من 200 ألف لاجئ، كما ساعدت الآلاف على التكيف مع واقع حياتهم الجديد من خلال تقديم كل أشكال المساندة لهم. بالنسبة لنوال، فإن البحر بما يلقيه من بشر يائسين يومياً بات عنوانها، وهاتفها هو حبل الإنقاذ الذي تمده لهم.

يوم تنجح نوال في إرشاد خفر السواحل الإيطالي إلى مكان سفينة تغص باللاجئين الذين تُركوا للمجهول، فتنقذهم في الوقت المناسب، تشعر بفرح غامر؛ ويوم يقذف الموج المقتنيات المتواضعة لأولئك ممن لم يرأف بهم البحر فابتلعهم وابتلع آمالهم، فإن قلبها يغص بالحسرات.

لكن نوال تعرف أن الأمل لا يموت، فلا تزال تقف عند الشاطئ في انتظار حياة تبحث عن أمل. ونوال خير من يصنع الأمل.

هشام الذهبي

صاحب القلب الذهبي

تشكل تجربة هشام الذهبي من العراق نموذجاً لاحتضان الأمل وتنشئته في سنوات التكوين الأولى، أي في فترة الطفولة، فصناعة الأمل في الصغر وتعهده بالرعاية والسقايةيثمر عطاء وإبداعاً في الكبر، هذه هي الفلسفة التي تبناها هشام، يوم قرر أن يفتح بيته وقلبه لأطفال الشوارع في العراق، ليثبت للعالم أن هؤلاء الأطفال ضحايا وليس جناة. كان ذلك في العام 2004، حيث بادر هشامإلى إيواء الأطفال المشردين داخل بيت خصصه لرعايتهم. ولم يكتف بتقديم الرعاية النفسية والصحية والتربوية والتعليمية للأطفال، الذين أغدق عليهم حنان الأب، بل عمل على تطوير برنامج علاج نفسي لهم من خلال تنمية مواهبهم وتحفيز قدراتهم الإبداعية.

وكبر الحلم واتسع الأمل فأسس الذهبي، بدعم من بعض المتبرعين، "البيت العراقي للإبداع" لهؤلاء الأطفال، حيث تخرج منه 150 طفلاً مبدعاً وفناناً، وحاز خريجوه على أكثر من 50 جائزة عراقية و28 جائزة عالمية.

اليوم يؤوي هشام في بيته العراقي الدافئ 33 طفلاً، يطعمهم ويعلِّمهم ويروي لهم حكايات ما قبل النوم كأب شغوف بصغاره. بالنسبة له، هؤلاء الأطفال هم 33 حلماً جميلاً، ينتظرهم مستقبل واعد وآمال محققة. بفضل صانع أمل صاحب قلبي ذهبي كهشام الذهبي، ثمة أطفال في العراق ينامون وهم مطمئنون إلى أن غداً هو يوم آخر جميل.

معالي العسعوسي

الهجرة إلى الأمل

لم تكن معالي العسعوسي، من الكويت، تتخيل أن حياتها سوف تُقلب رأساً على عقب،وأنها سوف تترك حياة الأمان والرفاهية وتهاجر إلى مكان يستشري فيه البؤس والفقر والأمية والمرض. حدث ذلك في العام 2007 حين سافرت إلى اليمنفي مهمة عمل لدراسة تنفيذ مشروع جديد هناك. كانت تلك أول مرة تزور فيها معالي اليمن؛ فصدمت لما شاهدته من بؤس وتردي في الأوضاع المعيشية، عندها أدركت أنها وجدت رسالتها في الحياة، فودعت حياتها السابقة بلا عودة، ودخلت معترك العمل الإنساني من أوسع أبوابه، بعدما اتخذت اليمن مستقراً لها، لتصبح البلاد بلادها وأهل البلاد أهلها. كان تعرف أن تحديات كثيرة كانت تنتظرها، لكنها كانت واثقة بأنها أهلٌ للتحدي، وأهلٌ لصنع الأمل.

في البداية، أسست معالي مبادرة "تمكين" التي سعت من خلالها إلى تحسين نوعية الحياة والارتقاء بالمستوى المعيشي للأسر الفقيرة هناك، مع التركيز على المرأة والطفل بالدرجة الأولى، كما دعمت تأسيس العديد من المشاريع التنموية غير الهادفة للربح. ثم انضمت إلى جمعية "العون المباشر" الكويتية لتدير عمليات الجمعية الإغاثية والتنموية في اليمن. عاشت معالي البؤس والفقر، ولمست حجم معاناة الناس عن قرب، لتمد يدّ العون الحانية لكل طالب حاجة، ولتترك بصمة خير في كل مكان تطأه.

تنطوي تجربة معالي على سجل غني من العطاء الممدود، من خلال العديد من المبادرات والمشاريع التي ساهمت، ولا تزال، في تحقيق نقلة نوعية في حياة قطاع عريض من المجتمع اليمني، فنفذت 15 مشروعاً مائياً استفاد منها أكثر من 45 ألف شخص، كما نظمت 30 حملة إغاثية لأكثر من 250 ألف شخص، ووفرت أكثر من 600 منحة دراسية، وساهمت في تمكين أكثر من ألف أسرة، كما ساهمت في إجراء أكثر من 5000 عملية جراحية لمكافحة العمى.

بعد عشر سنوات من تكريس حياتها بالكامل لشعب اليمن، لا تزال طريق العطاء بالنسبة لمعالي طويلة، لكنها تعرف أنها لن تتوقف، فقد غرست شجرة أمل، وها هي الشجرة تورق وتثمر، ومنها تنبت أشجار أمل أخرى، تأمل معالي أن تغطي مختلف أنحاء اليمن.

قد يتساءل أحدهم لماذا اختارت الكويتية معالي اليمن مكاناً لصنع الأمل. الجواب ببساطة، كما تقول معالي: أنا لم أختر اليمن، اليمن هو الذي اختارني!

ماما ماجي

في خدمة الإنسانية

قيمة الإنسان لا تضاهيها أي قيمة أخرى.. هذا هو المبدأ الذي تؤمن به ماجدة جبران، من مصر، أو "ماما ماجي" كما يلقبها الناس.. وهو مبدأ ترجمته إلى فعل يومي، حين نذرت نفسها قبل نحو ثلاثة عقود لخدمة فقراء بلدها.

بدأت الحكاية بزيارة، يفترض أنها عابرة، قامت بها "ماما ماجي"إلى حي الزبالين في العاصمة المصرية القاهرة، فهالها ما رأت من بؤس يعيشه الناس هناك، يمسّ الأطفال تحديداً، الذين يفتقدون إلى أبسط مقومات العيش الكريم. عندها قررت أن تفعل شيئاً لمساعدة هؤلاء المهمَّشين. فتخلت عن حياتها، التي لم تعرف فيها معنى الفقر أو الحاجة، وتركت وظيفتها في الجامعة الأمريكية، ويمّمت وجهها صوب مآسي أبنائها وأشقائها في الإنسانية. تكررت زياراتها إلى حي الزبالين، وفي كل مرة كانت تلتقي عدداً كبيراً من سكان الحي، تستمع لهم ولاحتياجاتهم، تجلب لهم بعض المؤن الأساسية، وتوزع على الصغار الهدايا، حتى باتت "ماما ماجي" وجهاً مألوفاً ينتظره الكبير قبل الصغير بشوق، واجدين في حنانها وعطفها وابتسامتها الوارفة ملاذاً ونجدةً، والأكثر من هذا وذاك أن ماما ماجي تُعزز لديهم إحساسهم بإنسانيتهم وكرامتهم وأحقيتهم في الحياة كما تليق بأي فرد.

في العام 1985، أسست ماجدة جبران مؤسسة "ستيفن تشيلدرن" الخيرية، التي تقوم رسالتها على المساهمة في إنقاذ الحياة وصنع الأمل وحفظ الكرامة البشرية للأطفال والشباب الفقراء والأقل حظاً، وتوفير التعليم والتدريب لهم بالإضافة إلى مساعدة أسرهم لتحسين وضعهم المعيشي. وخلال السنوات الماضية، أصبحت الجمعية جزءاً من المشهد الإنساني اللافت في مصر، وسرعان ما امتد نشاطها ليشمل عشرات الأحياء الفقيرة، من خلال العديد من الحملات والمبادرات الإنسانية والمجتمعية والتعليمية والتدريبية، التي استفاد منها الآلاف من الأسر والأطفال.

حتى اليوم أسست "ماما ماجي" من خلال جمعيتها 92 مركزاً توفر الرعاية والتعليم لأكثر من 18 ألف طفل، كما تسهم جمعيتها في توفير العلاج لأكثر من 40 ألف حالة مرضية سنوياً، إلى جانب القيام بزيارات تفقدية لأكثر من 13 ألف طفل يقوم فيها المتطوعون في الجمعية بتقديم الإرشاد النفسي والتدريب لهم. كذلك، أسست الجمعية ثلاثة مراكز للتدريب المهني للأطفال والفتيان، كما توفر دورات تدريبية للأمهات لمساعدتهن في تحسين وضع أسرهن. وبالمجمل، يستفيد من خدمات جمعية ستيفن تشيلدرن اليوم نحو 33 ألف طفل، ضمن نشاط الجمعية المتزايد، الذي يسهم فيه نحو ألفي متطوع يعملون فيها.

لا تنتظر ماما ماجي، التي ترشحت لجائزة نوبل عدة مرات، أن تُكافأ على عملها. يكفيها أن يشار لها بوصفها صانعة أمل حقيقية أحدثت فرقاً حقيقياً في حياة من هم أحوج للأمل.

الخوذ البيضاء

الحياة من وسط الأنقاض

من وسط اليأس المحدق، وتحت القنابل التي تهطل بغزارة، فتقتلع الحجر والبشر، وتشيع الموت والخراب، يلوح أملٌ بحياة ممكنة، أمل متدثِّر ببعض البياض، يسارع لانتشال بقايا روح أو أنفاس لاهثة من تحت الأنقاض.. هؤلاء هم رجال الدفاع المدني السوري، هؤلاء هم صناع الأمل، أو "الخوذ البيضاء" كما يعرفهم العالم، الذين يقتنصون الحياة اقتناصاً من بين ركام الأنقاض ونزيف الدماء في سوريا الجريحة.

تأسس الدفاع المدني السوري في العام 2013، كمنظمة تطوعية حيادية غير منحازة لأي جهة سياسية، حيث تركز نشاطه في البداية في منطقة حلب وريفها قبل أن يمتد ليشمل مختلف مناطق الصراع في سوريا. البداية كانت مع 25 ناشطاً، تطوعوا لإنقاذ حياة من وقع تحت أنقاض القصف العنيف الذي كانت تتعرض له مدينة حلب آنذاك. وسرعان ما أصبح لهم دور أكبر، خاصة مع انضمام عدد متزايد من المتطوعين لهم، متخذين من الخوذة البيضاء رمزاً للأمل الذي يتطلع إليه ملايين السوريين.

اليوم، يعمل مع "الخوذ البيضاء" أكثر من ثلاثة آلاف متطوع، تركوا مهنهم التي عرفوها قبل الحرب، كمعلمين ومهندسين وخبازين وخياطين وكهربائيين وغيرهم، لتصبح مهنتهم المشتركة إنقاذ الحياة بأي ثمن، حتى وإن دفعوا حياتهم ثمناً في سبيل ذلك، سباقين إلى مواقع القصف، نابشين بأيديهم العارية عن أي حياة أو نبضات واهنة تحت أكوام الحجارة والرمال، حتى إذا نجحوا في انتشال رضيع على قيد الحياة بكوا تأثراً وابتهجاً، شعارهم في ذلك قوله تعالى: "وَمَنْ أَحْيَاهَا فَكَأَنَّمَا أَحْيَا النَّاسَ جميعا".

في كل يوم، يودع رجال الدفاع المدني السوري أسرهم مدركين أنهم قد لا يرونهم ثانية.. فالموت يتربص بهم في كل وقت. والقصف الوحشي لا يستثني بالضرورة من يعتمر خوذة بيضاء، فقد فقدوا حتى اليوم189 متطوعاً. لكن ما يعوض هذه الخسارة المؤلمة أنهم أنقذوا أكثر من 94 ألف شخص، ما يعني أن تضحياتهم لم تذهب سدى، وأن الأمل الذي يصنعونه يومياً يستحق الثمن الغالي الذي يدفعونه من أرواحهم ودمائهم.

برلين - ممارسة العلاقة الزوجية من أكثر الأمور التي تمثل فوائد عديدة لجسم الإنسان، والمداومة عليها بصورة منتظمة يبعد الكثير من الأمراض الخطيرة مثل السرطان، وذلك وفقًا لما أقرته العديد من الأبحاث والدراسات العلمية.
وسلط موقع "صحة المرأة" العالمي، الضوء على فوائد ممارسة العلاقة الزوجية بعد سن الخمسين، كون الكثير من الأزواج يعتقدون أن ممارستها فى تلك الفترة ليس بالضرورة، فحسبما جاء في الموقع، تعمل ممارسة العلاقة الزوجية بعد الخمسين على التصدي لمشكلات الهضم التي يكون المرء أكثر عرضة لها فى تلك الفترة.
كما تعمل على التخلص من الجذور والشوائب الحرة التي يتسبب نموها فى التعرض للكثير من أنواع السرطانات خاصة الثدي بالنسبة للسيدات وسرطان البروستاتا بالنسبة للرجال، كما تساعد على الحد من الإصابة بالاكتئاب الذي يتعرض له الكثير فى تلك المرحلة العمرية.

جنيف، 18 مايو 2017: حصد موسم مزادات كريستيز للساعات الهامة في جنيف ما مجموعه 16.050.875 فرنك سويسري/16.018.773 يورو/14.654.449 دولار أمريكي، وبلغ معدل البيع 92٪ حسب القيمة و90٪ حسب عدد القطع. وشهد المزاد رقماً قياسياً عالمياً جديداً لساعة باتيك فيليب (القطعة 166، الرقم المرجعي 2497) وهي الساعة المعروفة باسم «هيلا سلاسي»، إلى جانب عدد آخر من الأرقام القياسية.

واستهل توماس بيرازي، رئيس قسم الساعات لدى كريستيز جنيف ومدير المزاد، المزايدة على القطعة 166 عند سعر 400.000 فرنك سويسري، وخلال 15 دقيقة رسَت هذه الساعة التحفة التي يحلم بها كبار المقتنين عند سعر 2.911.500 فرنك سويسري (2.905.677 دولار أمريكي). وفي أعقاب المزاد قال بيرازي: "نحن فخورون بمزاد اليوم الذي شهد بيع ساعة استثنائية يوجد في العالم ثلاث قطع منها فقط، ونحن سعداء بتنافس المقتنين على هذه الساعة التحفة. وطوال 15 دقيقة تنافس مزايدون جُدد تباعاً من حول العالم، سواء داخل قاعة المزاد أو عبر الهاتف، إلى أن ظفر بها صاحب أعلى سعر. وخُصصت جلسة بعد الظهر من المزاد لساعات رولكس وتضمنت 116 ساعة، وشهد هذا المزاد أيضاً تنافساً قوياً عبر كل القنوات المتاحة للمزايدين. ويؤكد التنافس الشديد بين المقتنين في قاعة المزاد أهمية جنيف كمدينة حاضنة لمزادات الساعات النخبوية، حيث تستقطب المدينة مزايدين جُدداً عاماً بعد آخر".

وأما أبرز ساعة عُرضت خلال جلسة رولكس فهي ساعة أويستر كوزموغراف 1972، طراز دايتونا (الرقم المرجعي 6263) وتحمل رمز الخنجر العُماني الأخضر. وبيعت هذه التحفة في حضور صاحبها، وهو طيار متقاعد في الخطوط الجوية البريطانية "بريتيش إيرويز". وقاد الطيار المذكور الطائرة التي أقلَّت سلطان عُمان ومرافقيه من مسقط إلى روما في عام 1972 في واحدة من أولى زياراته الرسمية. وقُبيل هبوط الطائرة في العاصمة الإيطالية دخل أحد الوزراء المرافقين لسلطان عُمان مقصورة الطائرة وقدَّم الساعة المذكورة للطيار كهدية رمزية. وبيعَت هذه الساعة مقابل 727.500 فرنك سويسري (743.029 دولار أمريكي)، أي ضعف قيمتها التقديرية الأولية. وبيعت أيضاً القطعة رقم 271 وهي ساعة رولكس أويستر بيربيتشوال سبمارينر مقابل 631.500 فرنك سويسري، وبيعت أيضاً بضعف قيمتها التقديرية الأولية السابقة للمزاد.

يُذكر أن المقتنين حول العالم كانوا يترقبون مزاد الساعات الهامة في جنيف، وشهد المزاد مشاركة مزايدين من 44 بلداً اكتظت بهم قاعة المزاد من الساعة 10:00 صباحاً حتى الساعة 5:00 مساء، واستقطب المزاد أكثر من مئة مزايد جديد إلى عالم مزادات كريستيز. يُضاف إلى ذلك أن المزاد شهد أعلى مشاركة عبر منصة المزايدة الإلكترونية على نطاق مزادات الساعات التي تعقدها كريستيز حيث زاد عدد المشاركين به على 470 مزايداً مسجلاً.

وعقدت كريستيز في جنيف يوم الثلاثاء 16 مايو مزاد الأنبذة الفاخرة، ثم عقدت يوم الأربعاء 17 مايو مزاد المجوهرات الفاخرة في ختام موسم مزادات ربيع 2017 في جنيف.